الأسهم الأوروبية تتراجع وسط مخاوف بشأن البنوك الإيطالية وصفقات الشركات
المؤلف: رويترز (ميلانو)08.16.2025
شهدت الأسهم الأوروبية انخفاضًا طفيفًا في بداية تعاملات اليوم (الاثنين)، حيث تراجعت الأسهم الدفاعية، وعلى رأسها أسهم شركات الأدوية والسلع الاستهلاكية الضرورية، مما أثر سلبًا على المكاسب التي حققها قطاع التعدين.
وانخفض مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية بنسبة ضئيلة بلغت 0.2 في المئة.
في المقابل، ساهم الارتفاع الملحوظ في أسهم شركات التعدين في الحفاظ على مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني في المنطقة الإيجابية، بينما أدى أداء قطاع الرعاية الصحية إلى تراجع مؤشر إس.إم.آي السويسري المرموق.
واستمرت الضغوط تلقي بظلالها على البنوك الإيطالية، وسط تزايد المخاوف بشأن زيادة رأس المال في مصرفي مونتي باشي وأوني كريديت، بالإضافة إلى الاستفتاء المرتقب بشأن الإصلاح الدستوري الذي يلوح في الأفق.
لامس المؤشر الرئيسي للأسهم الإيطالية أدنى مستوياته منذ ستة أسابيع مضت، مما يعكس حالة القلق السائدة في السوق.
وفي سياق الصفقات، قامت هيئة تنظيمية أمريكية بإيقاف عملية استحواذ صينية مزمعة على شركة ايكسترون الألمانية المتخصصة في تصميم الرقائق الإلكترونية، وهو الأمر الذي أدى إلى انخفاض أسهم الشركة بأكثر من ثمانية في المئة.
وعلى النقيض من ذلك، ارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.5 في المئة عند الافتتاح، بينما سجل مؤشرا داكس الألماني وفايننشال تايمز 100 البريطاني ارتفاعًا بنسبة 0.3 في المئة لكل منهما، مما يشير إلى تباين الأداء في الأسواق الأوروبية.
وانخفض مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية بنسبة ضئيلة بلغت 0.2 في المئة.
في المقابل، ساهم الارتفاع الملحوظ في أسهم شركات التعدين في الحفاظ على مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني في المنطقة الإيجابية، بينما أدى أداء قطاع الرعاية الصحية إلى تراجع مؤشر إس.إم.آي السويسري المرموق.
واستمرت الضغوط تلقي بظلالها على البنوك الإيطالية، وسط تزايد المخاوف بشأن زيادة رأس المال في مصرفي مونتي باشي وأوني كريديت، بالإضافة إلى الاستفتاء المرتقب بشأن الإصلاح الدستوري الذي يلوح في الأفق.
لامس المؤشر الرئيسي للأسهم الإيطالية أدنى مستوياته منذ ستة أسابيع مضت، مما يعكس حالة القلق السائدة في السوق.
وفي سياق الصفقات، قامت هيئة تنظيمية أمريكية بإيقاف عملية استحواذ صينية مزمعة على شركة ايكسترون الألمانية المتخصصة في تصميم الرقائق الإلكترونية، وهو الأمر الذي أدى إلى انخفاض أسهم الشركة بأكثر من ثمانية في المئة.
وعلى النقيض من ذلك، ارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.5 في المئة عند الافتتاح، بينما سجل مؤشرا داكس الألماني وفايننشال تايمز 100 البريطاني ارتفاعًا بنسبة 0.3 في المئة لكل منهما، مما يشير إلى تباين الأداء في الأسواق الأوروبية.